متجر عذاري

متجر عذاري
اضغط هنا لمتابعة جديد المنتجات والدفع مباشرة أونلاين

Translate

أسعار جميع المنتجات في نهاية تفاصيل المنتج فقط اضغطي على صورة المنتج وتجدين السعر في نهاية الموضوع


‏إظهار الرسائل ذات التسميات آخر الأخبار. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات آخر الأخبار. إظهار كافة الرسائل

الصين تخطط لإنشاء نظام دفاع كوكبي لمواجهة المخاطر الفضائية

 كشف وو وي رن، كبير مصممي برنامج استكشاف الفضاء العميق الصيني، عن خطط طموحة للحكومة الصينية لإنشاء نظام كوكبي لمواجهة المخاطر الفضائية.

الصين تخطط لإنشاء نظام دفاع كوكبي لمواجهة المخاطر الفضائية
صورة أرشيفية / techdigest.ru

وقال وو وي رن في حديث لصحيفة "كومسومولسكايا برافدا" الروسية، إن الاختبارات الأولى لنظام الدفاع الكوكبي المضاد للكويكبات ستبدأ هذا العام.

ويعتزم الصينيون تكرار تجربة DART (2022) التي نفذتها وكالة ناسا، عبر إرسال رحلة فضائية إلى كويكب وصدمه، لكنهم لم يحددوا الكويكب المستهدف بعد. وسيتضمن المشروع جهازين: قمر اصطناعي انتحاري وجهاز فضائي للرصد. سيصطدم القمر الانتحاري بالكويكب، محدثا انفجارا وسحابة من الحطام وفوهة صدمية، بينما يسجل قمر الرصد الأحداث من مسافة آمنة.

ويضيف وو وي رن أن الاصطدام سيؤدي إلى انحراف مدار الكويكب بمقدار 3–5 سنتيمترات مباشرة، لكن خلال ثلاثة أشهر، ستدفع هذه النبضة الكويكب ليبعد ألف كيلومتر عن مساره، وهو ما يكفي لحماية الأرض مستقبلا.


وأشار عالم الفلك الروسي ليونيد يلينين إلى أن المشروع مثير للاهتمام رغم قلة التفاصيل المتاحة، مضيفا أن الحطام قد يضر بقمر الرصد، لكن الصينيين مستعدون لتحمل هذه المخاطرة.

بدوره، أوضح عضو أكاديمية الفضاء الروسية ألكسندر جيليزنياكوف أن هذا التكتيك معقول، كونه يدرس جميع الاحتمالات للدفاع الكوكبي، مؤكدا أن المهمة لا تبدو لها أهداف عسكرية سرية، وقال: "كل هذا يبدو حقا وكأنه تجربة علمية".

ومع ذلك، أشار جيليزنياكوف إلى أن ضرب الكويكبات طريق مسدود، لأن تأثير مثل هذه الضربات محدود ويؤثر فقط على الأجسام الصغيرة. وإذا هدد كويكب ضخم الأرض، فسيكون الحل تقنيا مختلفا سيتم تطويره مستقبلا.

واعترف فيكتور فوروبايف، رئيس مركز استخدام الشبكة الدولية للتلسكوبات للأغراض العلمية والتطبيقية، قائلا: "إذا استهدف كويكب كبير الأرض فجأة، فإن سكانها ليس لديهم ما يدافعون به، ولن يبقى لهم إلا الصلاة".

المصدر: كومسومولسكايا برافدا

 

مغردون: صفعة بريجيت لماكرون هل هي صفعة الزوجة أم المعلمة؟



انتشر على منصات التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يظهر -على ما يبدو- بريجيت ماكرون زوجة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وهي تصفعه أثناء فتح باب طائرة الرئيس.

وفي تلك اللحظة، شوهدت يد بريجيت كأنها توجه صفعة لزوجها من دون أن تظهر من خلف الباب، مما أثار موجة من التفاعل والجدل بين المتابعين.

وكان التساؤل الأبرز الذي رافق انتشار الفيديو "هل هذه الصفعة من بريجيت الزوجة أم بريجيت المعلمة؟"، في إشارة إلى فارق السن بين الزوجين، وأن بريجيت كانت معلمة ماكرون في طفولته.

وغصت منصات التواصل بالطرائف والتعليقات الساخرة، إذ كتبت إحدى المدونات "له حق كاظم الساهر حين قال: لا سلطة تعلو على النسوان، وصفعة ماكرون تؤكد صدق العبارة حتى لو كنت رئيس جمهورية".

في حين وجهت مجموعة من النساء تحذيرات للرجال قائلات "إلى رجال العالم جميعا.. نصيحة: لا تتزوجوا معلماتكم، فهذا ما سيحدث لكم".

من جهة أخرى، تناول البعض العلاقة بين الزوجين من منظور نفسي واجتماعي، معتبرين أن "الطفل عندما يتزوج معلمته تتحول العلاقة إلى حالة تربية أبدية".

آخرون قالوا "يبدو أن زوجة الرئيس الفرنسي ماكرون عندما تغضب منه تصاب بنوبة ألزهايمر مؤقتة فتنسى أنه زوجها وتتذكر فقط التلميذ ماكرون".

منحة سعودية بـ1.65 مليون برميل نفط لسوريا بتوجيه الملك سلمان وولي العهد

 بتوجيهات العاهل السعودي، الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد السعودي رئيس مجلس الوزراء، الأمير محمد بن سلمان، قدّمت السعودية ممثلة في الصندوق السعودي للتنمية، منحة لإمداد الجمهورية العربية السورية بـ1.65 مليون برميل من البترول الخام.

ووُقّعت مذكرة تفاهم بهذا الشأن بين الجانبين، اليوم الخميس، وقعها الرئيس التنفيذي للصندوق السعودي للتنمية سلطان بن عبدالرحمن المرشد، ووزير الطاقة بالجمهورية العربية السورية المهندس محمد البشير، وذلك بحضور سفير خادم الحرمين الشريفين لدى سوريا الدكتور فيصل المجفل، ووكيل وزارة الطاقة للشؤون الفنية والتنظيمية للبترول والغاز المهندس ماجد العتيبي.

وتُعزز المنحة تشغيل المصافي السورية، وتحقيق الاستدامة التشغيلية والمالية لدعم تنمية الاقتصاد ومواجهة التحديات الاقتصادية في سوريا لنمو القطاعات الحيوية فيها، ودعم الجهود الوطنية والدولية في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، وفق وكالة الأنباء السعودية "واس".

وتعكس المنحة جهود المملكة للإسهام في تحسين الظروف المعيشية للشعب السوري الشقيق انطلاقًا من العلاقات الوثيقة بين البلدين.

وفي هذا السياق، قال الرئيس التنفيذي لصندوق التنمية السعودي، سلطان المرشد، لـ"العربية"، إن إمداد سوريا بالنفط الخام يأتي لدعم الاقتصاد، مضيفا :"الاتفاق مع سوريا امتداد لدعم الشعب السوري".

ومن جانبه، قال وزير الطاقة السوري، محمد البشير، لـ"العربية"، إن النفط الخام المقدم من السعودية سيتم تحويله إلى مصفاة بانياس.

وأوضح الوزير السوري أن الاتفاق مع السعودية بشأن النفط الخام سيساعد بالتنمية الاقتصادية، مضيفا :"نشكر السعودية على توفير مليون و650 ألف برميل نفط خام".

وقال موفد قناة "العربية" إنه من المقرر أن تستخدم البراميل لتشغيل مصفاة بانياس قرب الساحل السوري لعدة استخدامات، أبرزها توفير الوقود للمركبات، وضمان استدامة عمل المصفاة.

وفي أغسطس الماضي، وقعت السعودية اتفاقية و6 مذكرات تفاهم في مجالات الطاقة المختلفة بين عدد من شركات السعودية ووزارة الطاقة السورية، على هامش مشاركة المملكة في معرض دمشق الدولي.

وتشمل هذه الاتفاقية والمذكرات التي تم توقيعها بإشراف من وزارة الطاقة السعودية مجالات متعددة تسهم في دعم وتطوير قطاع الطاقة السوري.

ووقّعت شركة أكواباور السعودية، اتفاقية مع وزارة الطاقة السورية لإجراء الدراسات اللازمة لإعداد عروض تطوير مشروعات إنشاء محطاتٍ للطاقة الشمسية وأنظمة تخزين بطاقة تصل إلى 1000 ميغاواط، إضافة إلى تطوير محطات لطاقة الرياح بطاقة إنتاجية تصل إلى 1500 ميغاواط، وفق وكالة الأنباء السعودية (واس).

قطر تؤكد تعرضها لاعتداء غادر وتواصل مساعي التهدئة

 كررت قطر إدانتها للهجوم الإسرائيلي "الغادر" الذي طال العاصمة الدوحة. وشدد سلطان بن سعد المريخي، وزير الدولة للشؤون الخارجية، في كلمة ألقاها، اليوم الخميس، بمدينة سوتشي الروسية خلال الاجتماع الوزاري المشترك الثامن للحوار الاستراتيجي بين مجلس التعاون لدول الخليج وروسيا، على أن بلاده "تعرضت لاعتداء غادر، يجسد صورة لإرهاب الدولة المنظم الذي يمارسه الكيان الإسرائيلي بقيادة رئيس وزرائه، في إطار سياساته الممنهجة لزعزعة الأمن والاستقرار الإقليمي".

كما أكد أن قطر لن تتهاون في الدفاع عن سيادتها وسلامة أراضيها، مضيفاً أنها باشرت بتشكيل فريق قانوني لاتخاذ كافة الإجراءات القانونية للرد على هذا الهجوم، وفق ما أفادت وزارة الخارجية.

مساعي وقف النار

إلى ذلك، حمل المريخي إسرائيل المسؤولية الكاملة عن التوترات الإقليمية المتصاعدة، وعن العواقب الوخيمة لسياساتها التصعيدية العدائية، التي تفضي إلى تداعيات كارثية غير مسبوقة تهدد بانهيار كل مسارات الحل السلمي في المنطقة.

إلا أنه أوضح في الوقت عينه أن الدوحة ستواصل جهودها السياسية والإنسانية بالتعاون مع شركائها الإقليمين والدوليين من أجل التوصل لوقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة، وتحقيق حل الدولتين الذي يؤدي إلى إقامة دولة فلسطين المستقلة ذات السيادة على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية

من الدوحة (أرشيفية- فرانس برس)
من الدوحة (أرشيفية- فرانس برس)

أتت تلك التصريحات بالتزامن مع إعلان حركة حماس أن "إسرائيل استهدفت منزل رئيس وفد الحركة للتفاوض خليل الحية في العاصمة القطرية"، ما أدى إلى مقتل نجله، وإصابة زوجته.

وكانت إسرائيل نفذت الضربة يوم الثلاثاء، بشكل مفاجئ، مستهدفة اجتماعاً لكبار قادة حماس على رأسهم الحية، ما أدى إلى مقتل ستة أشخاص هم نجل الحية، ومدير مكتبه وثلاثة من مرافقيه، بالإضافة إلى رجل أمن قطري

كما انتقد الرئيس الأميركي دونالد ترامب العملية، قائلاً إنه "غير سعيد" بهذا التحرك الإسرائيلي.

في حين كررت إسرائيل تأكيدها أنها مستمرة في ملاحقة قادة الحركة أينما وجدوا، على الرغم من حملة التنديد الدولية الواسعة

متجر عذاري الإلكتروني. يتم التشغيل بواسطة Blogger.